تدعو أمريكا أكبر قوى اقتصادية عالميًا بضمان جدية التعهدات التي تطلقها مؤسسات المال. لأجل ضمان الوصول لصافي كافة الانبعاثات الصفرية والاعتماد على مجموعة أساسيات علمية والانتهاء من تمويل كافة المشروعات الخاصة بوقود أحفوري الحديث، وتعد هذه المرة الأولى التي يتم فيها توجيه البدء بمطالبة التمويل الخاص ببرنامج الأمم المتحدة في البيئة توصيات بشكل مباشر لمجموعة 20 في تلك القضية. والتي تأتي قبل بدء مجموعة محادثات مناخية حاسمة يتم انعقادها في جلاسجو.
محتويات
الولايات المتحدة وفكرتها في طلب ضمان الحصول على جدية التعهدات بتمويل المناخ
يجتمع جميع أعضاء مجموعة العشرين قبل محادثات جلاسجو والتي تم إصدارها بمبادرة التمويل الحادي عشر توصية لكافة الرؤساء ممن هم مسؤولين عن رسم كافة السياسات وهي تعد أهم الطرق للإشراف على كافة مجهودات قطاع الصناعة لمساعدتهم في تخفيض نسبة الأشياء التي تتسبب في احتباس حراري بمنصف القرن.
مخاوف التعهدات الحالية ضعيفة جدًا بعد تقرير هام قد أصدرته اللجنة المتخصصة في المناخ بالأمم المتحدة في شهر أغسطس الماضي 2021; حيث أطلق تحذير للبشر تحث فيه على سرعة العمل بجانب الدول للحد من أي انبعاثات في المناخ. وتقول المؤسسات المالية أنها ملتزمة بعدة تصورات قائمة على العلم.
تخصيص القروض سريعًا لتحقيق الهدف عالميًا في قصر الزيادة بدرجات حرارة الكوكب
تم تحديد التصور البعيد والذي يتم فيع تعيين كافة الشركات بتخصيص قروضًا سريعة; لكي تستطيع تحقيق هدفها عالميًا بقصر الزيادة في درجات حرارة الكوكب عن الذي لا يتجاوزه واحد ونصف درجة مئوية.
ويضيف في تقريره بأنه سوف يكون شاملاً توقف حصري عن وجود أي استثمار جديد في الوقود والتخلص سريعًا من إنتاج الوقود الأحفوري; الذي ما زال متواجدًا تبعًا لما يأتي من أي تصورات جديدة.
تدعو منظمة الصحة عالميًا نحو ثلاثة أرباع ممن يعملون بها في مجال الصحة بالتحديد عالميًا في الأيام الماضية; بالعمل على تكثيف النشاط العملي هناك على قضية المناخ في المؤتمر المنعقد الخاص نحوه.
منظمة الصحة أعلنت سابقًا عن أن هناك أربعة وعشرون وثلاثة في المائة من مجمل الوفيات عالميًا; خلال العام لها الأسباب التي لها شأن خاص بالبيئة من ضمنها تلوث الهواء. أو التعرض لأي من العناصر الكيمائية الضارة.
