الربح من تجارة العملات بالعراق: كيف تحقق أعلى ربح من تجارة العملات؟

تداول العملات
الربح من تجارة العملات بالعراق

يعد سوق الفوركس من أكبر الأسواق المالية التي توفر فرصا هائلة لتحقيق الربح وخاصة بالنسبة لمن يسعى إلى تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق عن طريق التداول الإلكتروني باعتباره الوسيلة الوحيدة المتاحة في الدول للاستثمار في سوق الصرف الأجنبي، ومع ذلك فالربح من الفوركس يتسم ببعض التعقيد، فكلما تعمقت بهذا المجال ستجد أن هناك الكثير مما لم تكن تعرفه، فهذه التجارة تحتاج إلى العلم والمعرفة والإدراك الكامل لمؤثرات السوق المالية.

ما هي أنواع العملات الأجنبية

تعتمد تجارة العملات الأجنبية على تبادل أزواج العملات، حيث يتم تبادل عملة معينة بعملة أخرى، فيتكون زوج العملات من جزئين، وهما عملة أساسية وعملة اقتباس، فالعملة الأساسية هي العملة الأولى والتي يعتقد المستثمر بأنها سوف ترتفع أو تنخفض مقابلة عملة الاقتباس، فمثلا إن كان المستثمر يتداول على زوج الين الياباني/ الدولار الأمريكي؛ فذلك يعني أن توقع سعر الين الياباني سوف يتغير بالهبوط أو الارتفاع مقابل عملة الدولار الأمريكي. ويمكن تصنيف أزواج العملات الأجنبية إلى ثلاثة أنواع رئيسية على النحو التالي:

  1. الأزواج الرئيسية: وهي العملات الأكثر تداولا وشيوعاً، بحيث يمكن تحقيق وتشمل عملات الدول التي تصنف كأكبر اقتصادات في العالم والأكثر نموا واستقرارًا، وتشمل عدد من أزواج الفوركس المشهورة مثل:
  • زوج الين الياباني/ الدولار الأمريكي (USD /JPY).
  • زوج اليورو الأوروبي/ الدولار الأمريكي (EUR /USD).
  • زوج الجنيه الإسترليني/ الدولار الأمريكي (GBP /USD).
  • زوج الدولار الأمريكي/ الفرنك السويسري (USD /CHF).
  • زوج الدولار الأسترالي/ الدولار الأمريكي (AUD/ USD).
  1. الأزواج الثانوية: وتعرف أيضا بالعملات المتقاطعة، ولا تشمل عملة الدولار الأمريكي، ولكنها تشمل عدد من العملات الشائعة وواسعة التداول، مثل عملة الين الياباني، والجنيه الإسترليني، واليورو. بصورة عامة تعتبر هذه العملات أقل شهرة بين المستثمرين في سوق الفوركس، نظرا لكونها أقل سيولة، ولذلك فعادةً ما تكون فروق الأسعار الخاصة بها أقل. ومن أشهرها:
  • زوج اليورو/ الين الياباني (EUR /JPY).
  • زوج اليورو/ الدولار الإسترليني (EUR /AUD).
  • زوج الدولار الأسترالي/ الدولار الكندي (AUD / CAD).
  1. الأزواج الغريبة أو الشاذة: وهي تشمل أزواج العملات الرئيسية مقابل عملات من الدول ذات الاقتصاد النامي، مثل عملة تركية والبرازيل وغيرها، ولا يتم تداول تلك الأزواج بنفس المعدل الذي يتم تداول أزواج العملات الرئيسية أو الثانوية، ولذلك تميل دائما إلى فروق الأسعار الأعلى.

أهمية أنواع أزواج عملات الفوركس

يعتمد الربح من تجارة العملات بالعراق على نوع وفئة زوج العملات الذي يتم التداول عليه، حيث يعكس حجم السيولة الذي تتسم به ومعدل تقلبات الأسعار الذي تواجهه كل عملة، فالسيولة وتقلب الأسعار هما أهم عاملات تؤثر عليهما فئات أزواج العملات.

فالسيولة هي العامل الرئيسي الذي يظهر مدى إقبال واهتمام المستثمرين على زوج عملات معين. وبشكل عام؛ فإن الأزواج الرئيسية والأكثر شهرة في سوق الفوركس هي التي تتمتع بالسيولة الأعلى، ولذلك يمكن لأي متداول أن يقوم بشراء أو بيع زوج اليورو/ الدولار الأمريكي بكل سهولة وبكميات كبيرة بدون التعرض لأي مخاطر تخص الانزلاق السعري.

أما تقلب الأسعار فهو النطاق السعري الذي تتحرك قيمة العملات من خلاله في فترة زمنية محددة، سواء كانت تلك الفترة هي يوم أو أسبوع أو شهر، إلخ، وهذا يعني أن النطاق السعري هو الذي يوضح حجم استقرار العملة. وذلك يعتمد على عدد صفقات التداول التي تتم بعملة محددة في السوق، وحجم الرفاهية الاقتصادية في دولة هذه العملة، إلى جانب بعض الأحداث الاقتصادية.

العملات التي تتسم بحجم سيولة منخفض عادة ما تملك معدلات تقلبات سعرية أكبر، والعكس أيضا صحيح. فكلما انخفضت شعبية زوج عملات معين كلما ارتفع معدل تقلبه. التقلب القوي في الأسعار قد يكون من الأمور شديدة الخطورة على المستثمرين، بالرغم من ارتفاع احتمالية تحقيق الأرباح، ولكن ذلك يتوقف على استراتيجية التداول المستخدمة والأسلوب الخاص بكل مستثمر في تداول العملات الأجنبية. فكل متداول ناجح عليه أن يدرك جيدا تلك الجوانب.

أنواع نهج تداول الفوركس

عند الدخول إلى سوق تداول العملات الأجنبية وبدء الاستثمار فيه؛ فلابد لكل متداول أن يختار النهج الذي سوف يقوم بإتباعه في تنفيذ تداولاته، وينقسم متداولي الفوركس إلى عدة أنواع، فهناك من يقوم بالتداول الذاتي، أو من يقوم بنسخ صفقات التداول من المحترفين في هذا السوق، وهناك من يعتمد على تقنية التداول الآلي، ولكل منهم مميزات وعيوب تظهر بحسب أداء المتداول.

1. التداول الذاتي

فمن يعتمد على التداول الذاتي يشعر بحقيقة التداول، حيث يتولى التحكم الكامل بكافة الصفقات والأوامر، وذلك النهج يتطلب الكثير من الاهتمام والدقة وقضاء فترات طويلة في متابعة السوق، ولذلك لأن المستثمر يجري كافة الصفقات والأوامر بنفسه بدون وجود الدعم الآلي. يعد هذا النوع من التداول مفيد جدا للمتداول، حيث يساعده في الإلمام بكافة تفاصيل السوق. ولكن في المقابل فهو يسبب الكثير من الإرهاق والتوتر، نظرا لكون كل شيء بين يديه وهو المسئول تماما عنه، فقد يمتلك عدة صفقات جارية في نفس الوقت، وبالتالي فإن متابعة الصفقات وفتح وإغلاق الصفقات وإدخال الأوامر هو رهن المتداول نفسه ويقوم بذلك وقتما شاء.

2. التداول الآلي

أما التداول الآلي في الفوركس فيحقق ميزة كبيرة جدا، حيث يقصي أثر الانفعالات، وهي ميزة ضرورية بالنسبة للمبتدئين في التداول على وجه التحديد. فيتمكن المتداول من الاعتماد على الروبوتات حين لا يستطيع دخول سوق المال لأي سببٍ كان. ولكن لسوء الحظ فإن المتداول بهذا النوع لا يملك القدرة الكاملة على التحكم بحسابه وصفقاته.

بانير اعلاني

3. نسخ الصفقات

النوع الثالث وهو نسخ صفقات التداول يعد من أحدث الصيحات في عالم الاستثمار وتحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق بل وأكثرها إثارة أيضا، على عكس الكثير من أنواع الاستثمارات ومصادر الدخل، فذلك النوع متاح أمام كل الأشخاص والفئات العادية بدون الاحتياج إلى استثمار مبالغ كبيرة، فيعتمد نسخ التداول على الاستراتيجية الخاصة بأحد المتداولين المحترفين، حيث يقوم المبتدئ في التداول بمتابعة أحد المحترفين ومتابعة صفقاته ومن ثم القيام بنسخها. بمعنى آخر، فأي صفقة يقوم المتداول المحترف بفتحها أو إغلاقها يتم نسخها بشكلٍ تام في حساب المتداول المبتدئ أو العادي. وبناءً على ذلك فهو لا يعتبر مشارك حقيقي في صفقة التداول، ولكنه ينجح في تحقيق نتائج مماثلة لتلك التي حققها المتداول المحترف صاحب الصفقات المنسوخة.

لكل نهج من الثلاثة عدد من المميزات، ويمكن تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق بصورة ثابتة من خلالهم، ولكن التداول الذاتي أو اليدوي هو النهج الذي يناسب الأشخاص الذين يتمتعون بالشجاعة والتحكم بعجلة القيادة، فالأمر يشبه قيادة سيارة يدوية، أو ركوب سيارة فاخرة وتسليم عجلة القيادة لسائق آلي.

نصائح لتحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق

بعد قراءة النصائح التالية، سوف تتمكن من تحقيق النجاح في تداول الفوركس إذا ما أدركت أهميتها وكيفية تطبيقها بشكل صحيح طالما أنك تطمح إلى الربح من تجارة العملات بالعراق وأن تصبح مستثمرا ناجحًا:

الإدارة الجيدة للمخاطر

الإدارة الجيدة للمخاطر من أهم الأمور الأساسية في سوق الفوركس، يجب دائما استخدام أوامر وقف الخسارة وجني الأرباح من أجل التحكم في نتائج التداولات. مع ضرورة تذكر أن نسبة المخاطرة التي يوصى بها للمبتدئين في تداول الفوركس هي فقط 3% من إجمالي الحساب في صفقة التداول الواحدة.

الحفاظ على توازن العلاقة

الحفاظ على توازن العلاقة بين حجم المخاطر وحجم العائد بنسبة معقولة مع الحرص على أن يكون حجم العائد المحتمل من التداول أكبر من أو يساوي حجم المخاطر المحتملة. ويمكن تعيين نسبة 1:3 بين المخاطرة والعائد كنسبة مثالية.

الحفاظ على توقعات واقعية للدخل

فلا يمكن أن يصبح أي شخص ثريًا من أول صفقة ولا بين عشيةٍ وضحاها. ولكن التركيز على تحقيق أرباح بنسبة ثابتة على المدى الطويل هو ما يحقق الثراء المطلوب.

في حالة استخدام الرافعة المالية لابد من التأكد من وجود مارجن بشكل كافي لتغطية الصفقات وتجنب حدوث اتصال المارجن أو الهامش الذي يطلب عنده عملية الإيداع.

تجربة حساب التداول التجريبي

حيث يعمل الحساب التجريبي على نسخ البيئة الحقيقية لسوق المال والتدرب عليها قبل بدء التداول الحقيقي والمخاطرة برأس المال الحقيقي، ذلك من الأمور الرائعة التي تساعد المبتدئين في التعود على التعامل مع السوق وتطوير مهارات التداول بدون خسائر فعلية.

مواصلة التعلم

مواصلة التعلم مهما بلغت من خبرة ومهارة في التداول، فسوق الفوركس يتسم بالتغير المستمر، لذلك لابد من مواكبة كل ما هو جديد في سوق الفوركس، فتحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق يعتمد على متابعة آخر الأخبار والمستجدات في العالم كله، وخاصة في الدول ذات الاقتصادات الكبرى التي تؤثر بشكل مباشر في الأسواق المالية.

اختيار وسيط مالي موثوق

اختيار وسيط مالي موثوق ومنظم ويتمتع بسمعة طيبة بين المستثمرين في سوق الفوركس، وتجنب الوسطاء الذين يفرضون رسوم مرتفعة أو يقدمون خدمة عملاء سيئة.

أفضل استراتيجية تداول للصفقات الصغيرة

التداول الناجح يعتمد على الفهم السليم لأعمال التداول في سوق الفوركس. خاصة حين يكون حجم التداول صغيرًا. ولذلك فهناك استراتيجية مخصصة للصفقات الصغيرة. والتي تساعد على النجاح في تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق بأقل قيمة رأس مال على النحو التالي:

  • الخطوة الأولى: تحديد مقدار الوقت الذي يمكن تخصيصه وقضائه في التداول ومتابعة سوق الفوركس. مع الوضع في الاعتبار أن أكثر الساعات ازدحاما في سوق التداول تكون عادة في الفترة الانتقالية بين الجلسات. حيث تتداخل جلستان لمدة زمنية معينة. كتلك التي تحدث بين جلسات التداول في سوق بورصتي نيويورك ولندن.
  • الخطوة الثانية: تتمثل في تحديد الإطارات الزمنية التي سوف يقوم المتداول باتباعها خلال التداول. نحن نوصي بتحديد ثلاثة أطر زمنية يتم التركيز عليها على مدار اليوم، مثل H1 وH4 وD1. فالإطار الزمني الأعلى يساعد في التحقق من الترند العام. أما في إطار H4 فيتم التحقق من الإعدادات وانتظار الإدخال إلى H1. نحن لا ننصح بالاحتفاظ بمركز التداول لمدة تزيد عن يوم واحد في حالة التداول بحجم صغير، فذلك يؤدي إلى احتمالية تعرض الصفقة للسواب.
  • الخطوة الثالثة: إذا كان حساب التداول صغير الحجم فلابد من الحفاظ على حجم المخاطر عند نسبة 3% كما أشرنا أعلاه. فذلك هو الحجم الأمثل للمخاطرة.
  • الخطوة الرابعة: تحديد الأدوات الفنية التي يحتاج المتداول إلى استخدامها. فبعضها يتمثل في خطوط الترند، والمؤشرات الفنية، ونقاط الدعم والمقاومة. كما يمكن التداول بدونها في حالة أن المتداول معتادا على تقنيات تحركات السعر.
  • وأخيرا: لا بد من التأكد من وجود شروط واضحة في حالة الخروج من الصفقات. والتي يمكن أن تشمل الوصول إلى مستويات معينة للربح. أو الوصول إلى المستوى المحدد سابقا لوقف الخسائر. عن طريق الالتزام بخطة واضحة ومحددة للخروج من الصفقات. فالالتزام باستراتيجية تداول واضحة يساعد في تقليل العواطف وزيادة فرص تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق.

هل يمكن تحقيق الربح من تداول الفوركس؟

قد يكون هذا السؤال من أكثر الأسئلة الشائعة والتي تتبادر إلى ذهن معظم من يرغبون في تجربة هذا النوع من الاستثمار. ففي سوق الفوركس يتخطى حجم التداول مبلغ خمسة تريليون دولار بشكل يومي. وذلك الرقم بدون شك يشير إلى ما يضمه سوق الفوركس من آلاف الرابحين من المتداولين على مدار الساعة. ولذلك فقد يكون السؤال الأكثر دقة هنا هو ما مقدار الربح من تجارة العملات بالعراق والذي يمكن تحقيقه.

ولكن لابد من تذكر أن أي مجال للتجارة ما هو إلا مكسب وخسارة. وذلك ينطبق أيضا على سوق الفوركس. فهو سوق مالي ضخم يضم قدرا كبيرا من المخاطر. ولكن لكي يتمكن أي مستثمر من تقليل حجم المخاطر عليه أن يتداول بناءً على استراتيجية واضحة ومدروسة. مع أهمية البعد عن التداول وفقا للرغبات الشخصية والعواطف والانسياق وراء الرغبة في الربح السريع بدون خطة دقيقة ومحددة.

فضلا عن ذلك فتحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق يتوقف على عدة عوامل. من أهمها التحليل الدقيق لتحركات السوق واتجاهاته، وتحديد استراتيجية وخطة واضحة يمكن التداول وفقًا لها بعد دراسة جيدة وشاملة للسوق. وغير ذلك من العوامل التي لابد من أخذها بعين الاعتبار عند الانطلاق في عالم تجارة الفوركس.

من الأسئلة الأخرى الهامة التي يجب على كل شخص أن يسألها لنفسه قبل الدخول في هذا المجال، هو هل التداول مناسب له أم لا. ويجب أن يكون واضحا جدا مع نفسه بشأن الإجابة عليه. فسوق تداول العملات محفوفا بالمخاطر، ويجب على كل متداول أن يدرك هل هو أهل لهذه المخاطر أم لا. وأن السوق عبارة عن مكسب وخسارة. فلابد أن يتقبل الخسارة مثلما يسعى للربح. فمهما كنت ناجحا لابد من التعرض للخسارة في بعض الأحيان. وهنا يأتي دور تطبيق استراتيجية واضحة لإدارة المخاطر وتقليل حجم الخسائر.

كيف يمكن الربح من تجارة العملات بالعراق

بعد كل ما ذكرنا من تفاصيل حول أسس وعوامل الربح من تجارة العملات بالعراق. فلابد من ذكر بعض النقاط التي تساعد في تحقيق الربح في نقاط موجزة. وقبل أي شيء فلابد لكل شخص أن يدرك حقيقة أن النجاح في التداول يعتمد في المقام الأول على ما يتبعه من خطة واستراتيجية صارمة للتداول. ومن أهم الأمور التي يمكن الإشارة إليها ما يلي:

  • تجنب التوقع تماما في سوق المال، والعمل فقط وفقا لاستراتيجية محددة واضحة، فالخروج عن الخطة لا يحقق الربح من تجارة العملات بالعراق بل قد يؤدي إلى خسارة الأموال بالكامل.
  • الاعتماد على خطة دقيقة لإدارة المخاطر ووقف الخسائر المحتملة.
  • اختبار عدة استراتيجيات حتى تصل إلى الاستراتيجية الأكثر نجاحا واعتمادها.
  • بعد التأكد من بدء تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق وفقا لاستراتيجية تداول ناجحة قم بالتمسك بها جيدا وعدم المجازفة بتطبيق غيرها.
  • اختيار منصة تداول إلكتروني متطورة ومدعمة بكافة الأدوات التي يمكن أن يحتاج إليها المتداول في تنفيذ صفقاته اليومية.
  • تسجيل كل التعاملات التي يقوم بها المتداول في تداولاته اليومية حتى يمكن الرجوع إليها في عمل التحليلات بشكل دقيق وتطوير الاستراتيجية المستخدمة.
  • قم بقياس كل ما تحرزه من تقدم في تداولاتك وفي مهاراتك باستخدام أدوات وأوامر التداول المختلفة حتى تتعلم من أخطائك.
  • الاعتراف بالخطأ هو أهم خطوة في تحقيق الربح من تجارة العملات بالعراق. فقط قم بتحديد ما حققته من أرباح وما تكبدت من خسائر في كل صفقة. وعند وقوع الخطأ لابد من تدوينه والحرص على فهم السبب ورائه حتى يمكن تجنب تكراره.
  • تحديد مقدار المال الذي يمكن المخاطرة به. وحين تشير التحليلات إلى أن الربح قد يكون أقل من الخسارة فلابد من التوقف عن التداول.